المهـــــدي بــــــن بر كـــــــــــة
أهلا بك عزيزي الزائر , يجب عليك التسجيل لتتمكن من المشاركة معنا و تتمتع بجميع المزايا لمشاهدة الروابط و المواضيع و تصبح أحد أفراد منتدى التعليم الثانوي لولاية المسيلة . هذه الرسالة لن تظهر بعد التسجيل أو تقوم بتسجيل الدخول الان
المهـــــدي بــــــن بر كـــــــــــة
أهلا بك عزيزي الزائر , يجب عليك التسجيل لتتمكن من المشاركة معنا و تتمتع بجميع المزايا لمشاهدة الروابط و المواضيع و تصبح أحد أفراد منتدى التعليم الثانوي لولاية المسيلة . هذه الرسالة لن تظهر بعد التسجيل أو تقوم بتسجيل الدخول الان
المهـــــدي بــــــن بر كـــــــــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نماذج للبكلوريا في الفلسفة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
sondse1
متوسط خبير
متوسط خبير
sondse1


عدد نقاط م.ر : 0
عدد الرسائل : 234
العمر : 33
الدولة : نماذج للبكلوريا في الفلسفة Dz10
السٌّمعَة : 10
نقاط : 367
تاريخ التسجيل : 03/01/2010

عدد دعوة الاعضاء
مجموع عدد الاعضاء: 0

نماذج للبكلوريا في الفلسفة Empty
مُساهمةموضوع: نماذج للبكلوريا في الفلسفة   نماذج للبكلوريا في الفلسفة Emptyالثلاثاء يناير 19, 2010 1:25 pm

أولا : طبيعة موضوعات الامتحان
إن تقويم الممتحن في مادة الفلسفة يتماشى والمقاربة بواسطة الكفاءات من حيث إنه يهتم بالكفاءات العليا التي يحققها هذا الممتحن في أثناء إنجازاته . وهو يدنو أكثر من الموضوعية ويتبرأ أكثر من تهمة الإجحاف بقدر ما يوفر له الشروط الأربعة الآتية :
1- منحه حرية اختيار الموضوع الذي يرغب فيه ويلتمس فيه مواطن الاهتمام ومصدر الثراء الفكري ؛
2- جعله مسؤولا عن طريقة تحليله وعن مواقفه الشخصية فضلا عن تبعات مصير اختياره ؛
3- وضعه أمام أصناف من موضوعات تختلف في طروحاتها ومهيأة لاستيعاب أهم انشغالاته المتنوعة ؛
4- دعوته وتحفيزه على الاهتمام بالمواقع (الجزآن : الثاني والثالث من المحطة الثانية [1] ) التي تستوجب منه بذل المزيد من الجهد لبلوغ الإبداع عن طريق إدماج الكفاءات العليا.
يخيَّر المترشح للباكالوريا، بين ثلاثة أصناف من الموضوعات، وهي:
1- الموضوع الأول: السؤال المشكل، وهو سؤال نظري يطرح قضية فلسفية تثير اهتمام العقل السليم.
2- الموضوع الثاني: عبارة عن مقالة تتضمن وضعية مشكلة حسية ، تطرح وضعا محرجا ، يقحم فيها المترشح إقحاما إلى درجة الشعور بأنها وضعيته الشخصية ، ويطلب منه حلها بأفكاره ومعتقداته ، دون الوقوع في تنازع .
3- الموضوع الثالث: النص المشكل ، وهو مقال فلسفي يجيب فيه المؤلف عن سؤال مشكل، فيضع أمامنا أطروحة جاهزة، المطلوب هو فهمها وضبط علاقتها بالمشكلة وتقويمها والخروج بموقف منها. ويشفع بالسؤال الآتي:
" أكتب مقالة فلسفية تعالج فيها مضمون النص " .


ثالثا : ملاحظات
المقصود بـ" المشكلة " هنا ، التساؤلات المحرجة التي يثيرها الموضوع المقترح أو العقبات الفكرية والحسية التي يجب اجتيازها مع الإعلان عن طريقة معالجة المشكلـة في هذه المحطة ( أو في بداية المحطة التي تليها ) .
والمقصود بـ " تحليل المشكلة" ، عرض الأطروحة المعطاة أو المفترضة بحيث يتم فيه الكشف عن الفكرة المحورية للأطروحة ومنطقها .
والمقصود بالاندماج فيها هو الدخول في مضمون الأطروحة ومنطقها والتفاعل معها قصد تقويمها وتثمينها أو استثمارها وتجاوزها . ولاجتياز هاته العملية الممثلة في الجزئين الثاني والثالث للمحطة الثانية ، يهتدي الممتحَن إلى استثمار مجمل كفاءاته التي تم تحقيقها في حقل التعلم وخاصة في مادة الفلسفة ـ وهي كفاءات قابلة للإدماج ـ وأصبحت في حوزته ؛ منها : التفكير النقدي ، والتفكير التركيبي ، وتقدير المواقف وتثمينها ، وروح التجاوز و الإبداع . وهي كفاءات تساعده على الخروج من الوضعية المشكلة .
وتدفعنا المقاربة بواسطة الكفاءات إلى التركيز أكثر على الجزأين : الثالث والرابع من حيث الأهمية نظرا إلى انطوائهما على وضعيات تحفز الممتحَن على استثمار مصادره المعرفية وتنمية قدراته قصد تحقيق كفاءات إدماجية.

رابعا : نماذج من الموضوعات
المجموعة الأولى
عالج واحدا من الموضوعات الثلاثة الآتية :
1- الموضوع الأول : السؤال المشكل
إذا افترضنا أن الأطروحة القائلة " إن الإنسان مطلق الحرية " ، أطروحة فاسدة ،
وتَقرَّرَ لديْك الدفاعُ عنها وتبنيها ،
فما عساك أن تصنع ؟
2- الموضوع الثاني : الوضعية المشكلة
إن المنهج التجريبي هو أساس الدراسات العلمية . غير أنه ـ كما تعلم ـ يختلف تطبيقه الميداني باختلاف أصناف العلـوم ، وخاصة في مجال الدراسات الإنسانية ؛ والمشكلة الأساسية هنا ، ليست في الخطوات المنهجية النظرية بقدر ما هي في ممارسة المنهاج ممارسة ميدانية .
اكتب مقالا لصديقٍ لك منشغل بالبحث في الحوادث التاريخية ، يطلب منك أن تنوره فيه بما تعلم في هذا المجال ، فتصف له الطريقة العلمية التي تناسب دراسة الحوادث التاريخية وصفا عمليا بعيدا عن الكلام النظري المجرد ، وصفا يساعده على الممارسة الفعلية للبحث وبلورة نتائجه .
يمكن التطرق في المقال لمحاور ثلاثة :
1. وصف إجمالي ونظري لخطوات المنهج التجريبي الخـاص بالعلوم الطبيعية ؛
2. الصعوبات التي تواجه العلوم الإنسانية في تطبيق المنهـج التجريبي ، باختصار ؛
3. وصف ميداني لدراسة الحادثة التاريخية مع الإلحاح على ضرورة احترام خصوصيات طبيعة هاته الحادثة .
3- الموضوع الثالث : النص المشكل
يقول بليز بسكال[3] :
»إنَّ لِلقلب أدلَّتَه المَنطقِيَّةَ، وهي أدلةٌ لا يَعرفُ عنها العقلُ شيْئًا. فنحْنُ نَعْرِفُ ذلك، في آلافِ الأشْياءِ [...].
والقلبُ هو الذي يُحِسُّ باللهِ[4] وليس العقلُ. وهذا هو الإيمَانُ: "اللهُ يُدرَكُ بِالقَلْبِ" [...].
فنَحْنُ نَعْرِفُ الحقيقةَ، ليْس فقطْ بالعَقلِ، وإنما بالقلْبِ أيضا. وبهذا الشكلِ الأخيرِ، نَعرفُ المَبادِئَ الأُولَى، وهِي تلك التي يُحَاوِلُ مُحَارَبَتـَها الاستِدْلالُ عَبَثاً، والتي لا يَمْلِكُ فيها أيَّ نصيبٍ. والشُّكَّاكُ[5] الذين لا يَملِكون في مجال اهتِمامِهم سِوَى هذا الشكلِ، لَيَعْبَثُونَ فِيه. ونحْنُ نَعرِفُ أنَّنا لا نَحْلُمُ بَتاتاً، إذْ مَهما كان عَجزُنا في البَرْهنَةِ عليه بالعقلِ،
فإنَّ هذا العجزَ لا يَخلِصُ إلى شيءٍ آخَرَ سِـوَى ضُعفِ عُقولِنا، وليسَ إلى لايَقِينِ مَعارِفِنا كلِّها كما يَزعُمُون؛ وذلك، لأنَّ مَعرِفةَ المَبَادِئِ الأُولَى ـ كوُجودِ المكانِ والزمانِ والحَرَكةِ والأعْدادِ ـ تُمَاثِلُ في عُمْقِ رُسُوخِها، المَعارفَ التي تمُدُّنا بها استِدْلالاتُنا. وعلى هذِه المَعارِفِ القلبيَّةِ والغريزيَّة، يَعْتَمِدُ العقلُ، وعَلَيْها يُؤسِّسُ خِطابَه. ( إنَّ القلبَ يُحِسُّ أن هُناك أبْعاداًَ ثلاثةَ للمَكان، وأنَّ الأعْدادَ لانِهائِيَّةٌ، وأن العقلَ يُبَرْهِنُ بَعْدَ هذا، أنه لا وُجودَ لِعَدَدَيْن مُرَبَّعيْن حيث يكون أحدُهما ضِعْفَ الآخرَ؛ إن المَبادئَ يُحَسُّ بها، و القضَايا تُستَنْـتَجُ. وكِلاهُما على يَقينٍ، وإنْ كان ذلك، بِطُرُقٍ مُختلِفةٍ ).
وإنه لَمِن غير المُفيدِ، وإنه لمِنَ السَّخافَةِ بِمَكانٍ، أنْ يَطلُبَ العقلُ مِنَ القلب، أدِلةً على هذه المَبادئ ِ الأُولى، لِيَتمَكَّنَ من المُوافَقةِ عليها؛ وإنه لَمِنَ السَّخافَةِ بمكان أيضا، أن يَطلُبَ القَلْبُ مِن العَقْلِ، الإحساسَ بِكُلِّ القضايا التي يُبَرْهِنُ عليها حتى يَتمكَّنَ من قَـبُولِها «.[6]
اكتب مقالة فلسفية تعالج فيها مضمون النص .

المجموعة الثانية
عالج واحدا من الموضوعات الثلاثة الآتية :
1- الموضوع الأول : السؤال المشكل
قارن الأطروحة التالية بأخرى قابلة للمقارنة :
" إن الذاكرة هي مجرد ظاهرة اجتماعية "
مرتبا مواطن الاختلاف ومواطن الاتفاق ترتيبا يتماشى مع طبيعة المشكلة .
***
2- الموضوع الثاني : الوضعية المشكلة
إذا كنت أمام موقفين متعارضين ، يقول أولهما " إن معيار الحقيقة هو الوضوح " ، ويقول ثانيهما " إن معيار الحقيقة هو النفع "، مع العلم أن كليهما صحيح في سياقه ،
ويدفعك القرار إلى أن تفصل في الأمر فتصف المعيار السليم الذي يرشد إلى الحقيقة ،
فما عساك أن تصنع ؟
3- الموضوع الثالث : النص المشكل:
يقول محمد عزيز لحبابي[7] :
»إنَّ الثَّقافاتِ الوَطنِيَّةَ ـ مَهْمَا كانتِ الاخْتِلافاتُ التي تُمَيِّزُها ـ تَسْتهدِفُ غايَةً واحِدَةً، وهِيَ مَنْحُ الكائِناتِ البَشَرِيَّةِ أسْلَمَ الاستِعْداداتِ ـ الجَسدِيَّةِ منها والعقليَّةِ والرُّوحِيَّةِ ـ التي تَسمَحُ لهُم بالسُّمُوِّ إلى أفْضَلِ قَدْرٍ مُمْكِنٍ، بِالتَّشَخْصُنِ[8] على أصَحِّ كَيْفِيَّةٍ، وبأنْ يُصبِحُوا ـ كما قالَ دِيكَارْت ـ "أسْيَادًا لِلطَّبيعَةِ ومُمْتَلِكيها"، حتى أنَّه بالإمْكان تَعْريفُ الثقافةِ الوَطنيَّةِ بأنها مَـجمُوعةٌ مِنَ القِيَمِ والأشْكالِ المادِّيَّةِ والعَـقلِيَّةِ والرُّوحيَّة لِلحَياةِ، التي يَتصَوَّرُها أو يَعْمَلُ على تَطبيقِها شَعْبٌ مِن الشُّعوبِ عَبْرَ تاريخِه.
غَيْرَ أنَّ التَّـاريخَ الذي نَحْنُ بِصَدَدِه ـ بمَا أنه ليْسَ تاريخَ الإنسان القَذِرِ، وإنَّمَا هو تاريخُ الكائِناتِ الإنسانِيَّةِ المَدَنِيَّةِ بالطَّبْعِ أي المَدْعُوَةِ للحَياة في جَماعاتٍ، في مَناطِق المُعارَضاتِ والتـَّبادُلاتِ العاطِفِيَّةِ والاقتِصادِيَّةِ، ومِن ثـَمَّةَ الاختِلاطاتِ العِرقِيَّةِ والقِيَمِ ـ فإنَّ كلَّ مُجتمَع لا يُمكِنُ أن يَكونَ هُوَ هُوَ نَفْسَه إلا بِانفِتاحِهِ على المُجتمعاتِ الأخْرَى. إنَّ هَذه الحَرَكةَ المُزْدَوِجَةَ ـ الانجِذابَ والتَّنافُرَ ـ هِيَ التي تُؤلِّفُ مُحَرِّكَ الحَضارَةِ الإنسانِيَّةِ. فَفِيها وبِهَا يَكْتشِفُ كلُّ شَعْبٍ نَفْسَه كَكُـلٍّ وكجُزْءٍ مِن كلٍّ، أيْ يَكتشِفُ في الوَقتِ نَفسِه، ذاتَه وأنه مُلقىً خارِجَ ذاتِه، بحيث إنَّ الثقافةَ الوَطنِيَّةَ، كُلَّما اسْـتَيْقظتْ لِلشُّعُورِ بأصَالتِها، أحَسَّتْ إحْساسا بالِغًا بالحاجَةِ إلى الانفِتاحِ على الثقافاتِ الأُخْرَى التي لَيْسَتْ أقلَّ أصالةً مِنها. وحينئِذٍ، تُدرِكُ بأنها تَعِيشُ تَكـامُلِيَّةً أساسيَّة تَـرْبطُها بالثقافات الأخرَى مُنذ الماضِي البَعِيدِ «.[9]
اكتب مقالة فلسفية تعالج فيها مضمون النص .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
med02
عضو جديد
عضو جديد
med02


عدد نقاط م.ر : 0
عدد الرسائل : 18
العمر : 32
الدولة : نماذج للبكلوريا في الفلسفة Dz10
السٌّمعَة : 10
نقاط : 18
تاريخ التسجيل : 28/05/2010

نماذج للبكلوريا في الفلسفة Empty
مُساهمةموضوع: رد: نماذج للبكلوريا في الفلسفة   نماذج للبكلوريا في الفلسفة Emptyالأربعاء سبتمبر 15, 2010 4:53 pm

شكرا جزيلا اختي على هذا الموضوع سلمت يداكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sondse1
متوسط خبير
متوسط خبير
sondse1


عدد نقاط م.ر : 0
عدد الرسائل : 234
العمر : 33
الدولة : نماذج للبكلوريا في الفلسفة Dz10
السٌّمعَة : 10
نقاط : 367
تاريخ التسجيل : 03/01/2010

عدد دعوة الاعضاء
مجموع عدد الاعضاء: 0

نماذج للبكلوريا في الفلسفة Empty
مُساهمةموضوع: رد: نماذج للبكلوريا في الفلسفة   نماذج للبكلوريا في الفلسفة Emptyالإثنين أكتوبر 18, 2010 8:57 pm

العفو اخي ميدو

شكرا على المرور العطر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نماذج للبكلوريا في الفلسفة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الفلسفة
» لمن يجد الفلسفة صعبة
» موضوع الحرية مادة الفلسفة
» الفلسفة النفعية
» الفلسفة النفعية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المهـــــدي بــــــن بر كـــــــــــة :: كل ما يتعلق بالبرنامج الجديد بكالوريا 2010 / 2011 bac :: شهادة بكالوريا Bac ( البرنامج الجديد ) :: أدب وفلسفة-
انتقل الى: