لاعب مثل صايفي تخيلو لقطة قبل الهدف غير المحتسب عندما دار الى الجمهور و طلب منهم الوقوف و زيادة التشجيع تكلم بلغة نفسية نحو زملائه و قالهم هايا هايا شجعهم و صنع فرصة خطيرة كادت ان تدخل من بعدها سجل هدفا محققا كان بمثابة السم القاتل لدفاع زامبيا تحرك ضرب براسه راوغ مرر و حتى في لقطة تمريرته لجبور في الشوط الاول تلك التمريرة الفنية الرائعة بقى رونار يحرك في فمه في لقطة اندهش كيف مرر بها رفيق
التمريرة
قدم كرة على طبق لغزال وجها لوجه يعني رفيق فعل كل شيئ يوم امس و هو ماكنا نحتاج اليه يوم امس فنان يا رفيق 34 سنة و مازلت تبرهن انك من طينة الكبار و تصفع منتقديك يوما بعد يوم