مرحبا
الطريقة الجدلية
تعتمد هذه الطريقة عندما يطلب الجمع بين موقفين متعارضين، وكل منهما يكون صحيحا.
================================================== =============
مرحلة طرح المشكل: المقدمةأـ البداية: تمــــهيد ومدخـــل عام للموضوع، وضبط لتصوره.
ب ـ المسار:إبراز التناقض الذي أدى إلى طرح المشكل.
ج ـ صياغة المشكل: في سؤال دقيق و بلغة سليمة خالية من الأخطاء.
……………………………………………………………………………………………………………………..
التوسع :محاولة حل المشكل : الأطروحة الأولى: (أ)ـ عرض المنطق العام للفكرة أو القضية أو الأطروحة الأولى:بحيث نقوم بتحليلها تحليلا كافيا ووافيا. (ب) ـ الحجج والبراهين:عرض الأسس المنطقية و المنطلقات الفكرية، والنظريات الفلسفية و التجارب العلمية، والبراهين المقنعة بمختلف أنواعها والأمثلة و الأقوال المأثورة التي تؤكد صحة الرأي الأول. (ج) ـ المناقشة والنقد:نقيم الموقف والحجة ،من الناحية الشكلية ومن حيث المضمون.
2ــ الأطروحة الثانية أ)ـ عرض المنطق العام للفكرة أو القضية أو الأطروحة الثانية:بحيث نقوم بتحليلها تحليلا كافيا ووافيا.( ب) ـ الحجج والبراهين:عرض الأسس المنطقية و المنطلقات الفكرية، والنظريات الفلسفية و التجارب العلمية، والبراهين بمختلف أنواعها والأمثلة و الأقوال المأثورة التي تؤكد صحة الرأي الثاني. ج) ـ المناقشة والنقد:نقيم الموقف والحجة ،من الناحية الشكلية ومن حيث المضمون.
الجمع بين الرأيين:وهو التركيب المنطقي بين الأطروحتين،والتأكيد على صحتهما معا،أو تجاوزهما معا والخروج بأطروحة ثالثةمع التبرير.
………………………………………………………………………………………………………………………
الخاتمة : حل المشكل تأكيد حل مناسب للمشكل يراعي صحة الرأيين معا، رغم التعارض الحاصل بينهما، مع مراعاة الانسجام بين المقدمات السابقة والخاتمة من الناحية المنطقية تخلو من التناقض المنطقي
طريقة المقارنة
طريقة المقارنة : التي تقتضي عادة عرض مواطن الاختلاف بين مفهومين أو طرفين (≠)، ثم مواطن الاتفاق بينهما (≈)، وأخيرا، طبيعة العلاقة بينهما [↔].
الموضوع المقترح / موضوع : السؤال المشكل
قارن الأطروحة التالية بأخرى قابلة للمقارنة :
” إن الذاكرة هي مجرد ظاهرة اجتماعية ”
مرتبا مواطن الاختلاف ومواطن الاتفاق ترتيبا يتماشى مع طبيعة المشكلة
المحطات الغرض منها النقاط
طرح الإشكالية تقديم “الوضعية المشكلة”
إذا كانت بين (س) و(د) اختلافات (≠) ، فهل هناك ما يقرّب الواحد إلى الآخر (≈)؟ وإذا كان الأمر كذلك، يكون معنى هذا، أن بينهما علاقةً (↔)؛ فما طبيعة هاته العلاقة؟ (جدلية؟ تكاملية؟ تلازمية؟ تذاوتية؟ تضمنية؟ تضايفية؟…)
محاولة حل الإشكالية
تحليلها
الجزء الأول أ- عرض مواطن الاختلاف، (≠) و البدء بهذه المواطن في الاختلاف هو الأقرب إلى المنطق والحدس، نظرا إلى وضوح نقاط الاختلاف وبروز منطلق القضية.
- مستويات الاختلاف: من حيث التعريف، الهدف، الوظيفة، الطبيعة…
- طبيعة الاختلاف: تضاد، تقابل، تعاكس، تناقض…
الاندماج فيها
الجزء الثاني ب- عرض مواطن الاتفاق (≈) وهو عرض يتلو مواطن الاختلاف، لأنه هو مصدر المشكلة، و يبدو غير بديهي وأصعب في التشخيص.
- مستويات الاتفاق: من حيث مصدرهما؟ أو نشاطهما؟…
- طبيعة الاتفاق: لزومية، نشوئية، غائية…
الجزء الثالث ج- طبيعة العلاقة: (↔)
- بين الاتفاق تارة، والاختلاف تارة أخرى، تظهر علاقة تناقضية؛
- ومع ذلك، فإنهما لا يرتفعان معا، لأن لعلاقتهما طبيعة أخرى، هي جدلية؟ لزومية؟ تكاملية؟…
حل الإشكالية الخروج من “الوضعية المشكلة”
الفصل النهائي للمشكلة التذكير بطبيعة العلاقة بينهما، كفصل نهائي للمشكلة المطروحة