الله سبحانه وتعالي الواحد لا ثاني له
والاثنان اللذان لا ثالث لهما: الليل والنهار ( وجعلنا الليل والنهار آيتين )
والثلاثة التي لا رابع لها هي:أعذار موسى مع الخضر ( في إعطاب السفينة وقتل الغلام وإقامة الجدار )
والأربعة الذين لا خامس لهم: القرآن و الإنجيل والتوراة والزبور
والخمسة التي لا سادس لهم الصلوات الخمس المفروضة
والستة التي لا سابع لها الأيام التي خلق الله تعالى فيها الكون
والسبعة التي لا ثامن لهم السموات السبع (الذي خلق السبع سموات طباقا ما ترى من خلق الرحمن من تفاوت )
والثمانية الذين لا تاسع لهم هم حملة عرش الرحمن ( ويحمل عرش ربك يومئذٍ ثمانية)
والتسعة اللاتي لا عاشر لها هي معجزات موسى عليه السلام ( العصا , اليد , الطوفان , السنون , الضفادع , الدم , القمل , الجراد , شق البحر)
وأما العشرة التي تقبل الزيادة هي الحسنات (من جاء بالحسنة فله عشرة أمثالها والله يضاعف الأجر لمن يشاء)
والأحد عشر الذين لا ثاني عشر لهم هم أخوة يوسف عليه السلام
والاثنا عشر التي لا ثالث عشرة لها هي معجزة سيدنا موسى(وإذا استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر فانفجرت منه اثنا عشر عيناً)
والثلاثة عشرة الذين لا رابع عشر لهم هم إخوة يوسف وأبيه وأمه)
وأما الذي يتنفس ولا روح فيه فهو الصبح ( والصبح إذا تنفس )
وأما القبر الذي سار بصاحبه هو الحوت عندما التقم سيدنا يونس عليه السلام
وأما الذين كذبوا ودخلوا الجنة هم أخوة يوسف عليه السلام
والشيء الذي خلقه الله و أنكره هو صوت الحمير ( إن أنكر الأصوات لصوت الحمير )
وأما ما خلق وليس له أب وأم فهم :آدم عليه السلام,ناقة نوح,كبش الفداء, الملائكة