بـعـثرالليل نجومه فب السماء ليعطي لليل جماله فتحت سمية نافذتها وراح فكرها الصغير يجول عبر السماء وبينما هي كذالك رأت منظرا عجيبا إمرأة في رعان شبابها مرمية في الشارع كقطة لحم مرمية للذئاب لم تتمالك سمية نفسها واندفعت نحوها وعندما اقتربت منها زاد ذالك المنظرتأثيرا علي نفسها وتقطعت ألما لما رأت واقتربت منها وبدأت تسأل عن أحوالها وعن السبب الذي أوصلها لتلك الحالة لكن المرأة بقيت صامتة وبقيت سمية تترجي للمرأة أن تخبرها عن السبب لعلها تساعدها لكن في الأخير أقفلت راجعة بعدما حاوت وحاولت وبمرور الأيام صارت الواحدة لا تفارق الأخري وذات يوم الذي حمل في طياته مأساة افتقدت سمية صديقتها فحزنت حزنا شديدا وبدأت دائما تبحث عنهما وبعد مرور ثلاث سنوات التقت سمية صديقتها ففرحت سمية فرحا عظيما وبدأت تسال عن أحوالها هنا قررت المرأة ان تخبر سمية عن السبب الذي أوصلها لتلك الحالة ....................يتبع